مكافحة الحشرات على ثلاث أقسام رئيسية هي:

1- المكافحة المنزلية: وهي إبادة الحشرات بمبيدات
مخصصه لحشرات المنزل فقط دون الحديقة.

2 – المكافحة الزراعية: إبادة الحشرات المضرة للنبات
بمبيدات زراعية مخصصه دون تضرر النبات بالمبيد (عكس القسم الأول

3 – المكافحة العضوية: احتياجها قليل وتجاري غالباً،
تستخدم للنباتات المزروعة عضوياً وترش بمبيدات عضوية غير كيميائية مثل (زيت النيل)
الخ.

ويوجد قسم غير مطلوب الا للمزارع الضخمة اسمه: (المكافحة الحيوية):

يكون باستخدام حشرات غير مضره للنبات مثل(الدعسوقة) لتأكل الحشرات المضرة
مثل (المن) ، لكن هذا النظام يستخدم في المزارع الضخمة فقط لتجنب تكلفة المبيدات الحشرية.

الأسمدة:

الأسمدة على نوعين رئيسيين:

1 – كيميائية: هي الأفضل والأكمل للنبات وبابها جدا واسع ، أمثلة عليها سماد NPK و اليوريا والأسمدة الورقية واحتياجاتها تختلف مثل:

زيادة حجم الثمار يحتاج البوتاسيوم ، تقوية الجذور تحتاج الفسفور ، تقوية قشرة الثمرة ومنعها من الانشقاق الكالسيوم

وأيضاً تستخدم في منع أضرار نقص العناصر مثل اصفرار الورق ويمنع باليوريا ، حل مشكلة ضعف أزهار الثمر وتساقطها تحتاج الفسفور والبوتاسيوم، الى اخره ولكن يعيب الاسمدة الكيميائية انها شديدة القلوية ( القاعدية ) ف تستخدم بشكل مقنن لان التربة لدينا قلوية في الاصل.

2 – عضوية: مثل روث البقر ، ويعتبر مهم جداً وموفر اساسي للنيتروجين المبسط في التربة
والنيتروجين أهم عنصر للنبات و أكثره فقر في التربة، والسماد العضوي شديد الحمضيه ويعتبر حارق للجذور في الصيف ويفضل استخدام السماد المعالج
حرارياً لمنع وجود الدود والحشرات وتخفيف حامضيته .

الاحتياج منهم سيرتكز على ماذا سيزرع، مثلاً اذا:
طلب شخص استزراع عشب في حديقته تحرث التربة وتخلط مع روث البقر فقط لأنه يمتلك احتياج
العشب الرئيسي (النيتروجين)

أو إذا عانت النبتة من عيوب نقص نستخدم غالباً الأسمدة الكيميائية ونختار العناصر حسب النقص في النبتة والذي يقرره المهندس الزراعي.

ايضا مثال على التسميد العضوي البيرلايت يحفظ الرطوبة والتهوية والحفظ من عوامل التعرية
ولكن مكانة فقط في اصص الزراعة الصغيرة وهو عبارة عن فتات براكين مليئة بالمعادن في الاصل